[size=21][b][size=25][size=25]التوتر إضطراب في التوازن النفسي للإنسان، نتيجة ظروف خارجية مثل وجود[/size][/b][/size]
[b][size=25] مشكلات لا يستطيع الفرد التغلب عليها. والتوتر ليس أمرا طبيعيا في الجسم،[/b][/size]
[b][size=25] وهذا هو السبب الذي يجعلك تحس بأنك لست مستريحا وأنك قلق، متبرم، ثائر[/b][/size]
[b][size=25] الأعصاب، بينما أنت تشعر بالراحة والطمأنينة حين تهدأ وتسترخي. ويسبب[/b][/size]
[b][size=25] القلق أمراضا عضوية منها أمراض القلب وقرحة المعدة والصداع العصبي[/b][/size]
[b][size=25] المستمر. ولهذا لا بد من التعامل ومواجهة التوتر، وحينئذ تكون قد بدأت[/b][/size]
[b][size=25] ترتقي سلم النجاح. [/b][/size]
[b][size=25] وهذه بعض القواعد التي تساعدك في التغلب على التوتر:[/b][/size]
[b] [size=25]1 - النوم العميق المريح ييسر لك بدء يوم تشعر فيه بالراحة والاسترخاء، وهذا[/b][/size]
[b][size=25] يسهل لنا أداء أعمالنا وواجباتنا اليومية، دون أن نتوسع في بذل الجهد.[/b][/size]
[b][size=25] والهدوء والظلام يهيئان الجو المناسب للنوم، لأنهما يمنعان عن العقل[/b][/size]
[b][size=25] التنبه عن طريق العين والأذن . ويحسن أن تقضي الساعة التي تسبق النوم[/b][/size]
[b][size=25] مباشرة في تأمل هادئ أو في حديث مسلي أو في قراءة كتاب خفيف أو في أي نوع[/b][/size]
[b][size=25] آخر من النشاط الذي لا يدعو إلى تنبيه العقل، مثل الإسترخاء لربع ساعة في[/b][/size]
[b][size=25] مقعد مريح قبل النوم..[/b][/size]
[b][size=25]2 - إن الخوف من الفشل يزيد من إحتمالات الفشل. وحين يلم بنا الخوف نبذل[/b][/size]
[b][size=25] جهدا زائدا - بلا وعي - بينما نحن في حاجة ملحة، في تلك اللحظات بالذات،[/b][/size]
[b][size=25] إلى أكبر قدر من الهدوء والاسترخاء. والشيئ ذاته ينطبق على الأرق، فإن[/b][/size]
[b][size=25] مخاوفنا من الأرق هي التي تؤرقنا..[/b][/size]
[b][size=25]3 - إن الهدوء والاسترخاء يضعفان الإحساس بالألم إلى حد كبير، وإن التوتر[/b][/size]
[b][size=25] والخوف يشوهان الواقع. فإذا ذهبت إلى طبيب الأسنان ليخلع لك ضرسا، وشعرت[/b][/size]
[b][size=25] بالتوتر عندما تجلس على مقعد العلاج، فإن التوتر يجعلك تتوقع ألما شديدا،[/b][/size]
[b][size=25] وهذا التوقع يؤدي فعلا إلى إحساسك بالألم وهمية لا وجود لها، ولكنك إذا[/b][/size]
[b][size=25] كنت هادئا ومسترخيا، فإنك سوف تشعر بآلام أقل.[/b][/size]
[b][size=25]4 - تذكر أن معظم الناس الذين تقابلهم، يريدون أن يكونوا أصدقاء لك. ولهذا[/b][/size]
[b][size=25] لا تخلق جوا دفاعيا في عقلك الباطن، ضد عدو تتخيله مما يسبب لك التوتر.[/b][/size]
[b][size=25] إذن عليك أن تقابل الناس في هدوء وحسن ظن بهم، وألا تكون حذرا ومتحفزا،[/b][/size]
[b][size=25] كما لو كنت منافسا في حلبة المصارعة..[/b][/size][/size][b][/b]
[b][size=25] مشكلات لا يستطيع الفرد التغلب عليها. والتوتر ليس أمرا طبيعيا في الجسم،[/b][/size]
[b][size=25] وهذا هو السبب الذي يجعلك تحس بأنك لست مستريحا وأنك قلق، متبرم، ثائر[/b][/size]
[b][size=25] الأعصاب، بينما أنت تشعر بالراحة والطمأنينة حين تهدأ وتسترخي. ويسبب[/b][/size]
[b][size=25] القلق أمراضا عضوية منها أمراض القلب وقرحة المعدة والصداع العصبي[/b][/size]
[b][size=25] المستمر. ولهذا لا بد من التعامل ومواجهة التوتر، وحينئذ تكون قد بدأت[/b][/size]
[b][size=25] ترتقي سلم النجاح. [/b][/size]
[b][size=25] وهذه بعض القواعد التي تساعدك في التغلب على التوتر:[/b][/size]
[b] [size=25]1 - النوم العميق المريح ييسر لك بدء يوم تشعر فيه بالراحة والاسترخاء، وهذا[/b][/size]
[b][size=25] يسهل لنا أداء أعمالنا وواجباتنا اليومية، دون أن نتوسع في بذل الجهد.[/b][/size]
[b][size=25] والهدوء والظلام يهيئان الجو المناسب للنوم، لأنهما يمنعان عن العقل[/b][/size]
[b][size=25] التنبه عن طريق العين والأذن . ويحسن أن تقضي الساعة التي تسبق النوم[/b][/size]
[b][size=25] مباشرة في تأمل هادئ أو في حديث مسلي أو في قراءة كتاب خفيف أو في أي نوع[/b][/size]
[b][size=25] آخر من النشاط الذي لا يدعو إلى تنبيه العقل، مثل الإسترخاء لربع ساعة في[/b][/size]
[b][size=25] مقعد مريح قبل النوم..[/b][/size]
[b][size=25]2 - إن الخوف من الفشل يزيد من إحتمالات الفشل. وحين يلم بنا الخوف نبذل[/b][/size]
[b][size=25] جهدا زائدا - بلا وعي - بينما نحن في حاجة ملحة، في تلك اللحظات بالذات،[/b][/size]
[b][size=25] إلى أكبر قدر من الهدوء والاسترخاء. والشيئ ذاته ينطبق على الأرق، فإن[/b][/size]
[b][size=25] مخاوفنا من الأرق هي التي تؤرقنا..[/b][/size]
[b][size=25]3 - إن الهدوء والاسترخاء يضعفان الإحساس بالألم إلى حد كبير، وإن التوتر[/b][/size]
[b][size=25] والخوف يشوهان الواقع. فإذا ذهبت إلى طبيب الأسنان ليخلع لك ضرسا، وشعرت[/b][/size]
[b][size=25] بالتوتر عندما تجلس على مقعد العلاج، فإن التوتر يجعلك تتوقع ألما شديدا،[/b][/size]
[b][size=25] وهذا التوقع يؤدي فعلا إلى إحساسك بالألم وهمية لا وجود لها، ولكنك إذا[/b][/size]
[b][size=25] كنت هادئا ومسترخيا، فإنك سوف تشعر بآلام أقل.[/b][/size]
[b][size=25]4 - تذكر أن معظم الناس الذين تقابلهم، يريدون أن يكونوا أصدقاء لك. ولهذا[/b][/size]
[b][size=25] لا تخلق جوا دفاعيا في عقلك الباطن، ضد عدو تتخيله مما يسبب لك التوتر.[/b][/size]
[b][size=25] إذن عليك أن تقابل الناس في هدوء وحسن ظن بهم، وألا تكون حذرا ومتحفزا،[/b][/size]
[b][size=25] كما لو كنت منافسا في حلبة المصارعة..[/b][/size][/size][b][/b]