أسباب مقنعة كي تبقى دون ارتباط بأي فتاة
"إيه ده ؟!! انت مش مرتبط؟!!!" هذه الجملة كثيرا ما تقال لك بدهشة تحرجك حينما تقول أنه لست مرتبطا بفتاة، وكأن المفروض عليك أن ترتبط أول ما تاخد الاعدادية، فهم يعتبرون الحب مثل البطاقة "يجب أن يتم في سن 16 سنة".
ولكن يا عزيزي إليك 8 أسباب المقنعة لتبقى بعيدا عن فخ "الصحوبية والارتباط والحب".
ستتمكن من الاختيار الجيد
طول ما انت بعيد عن موضوع الصحوبية وربط حياتك بإنسانة من أول ما تعرفها، هتلاقي نفسك مرتاح في تقييم كل فتاة أمامك، وهتاخد راحتك في الاختيار بدون تسرع.
ستركز في مهنتك
تخيل كدة انك مرتبط وطول النهار تليفونات وزن وخنقة، بالتالي عمرك ما هتركز في شغلك ولا هتضيف جديد لنفسك ولا كورسات ولا اوفر تايم وهتلاقي نفسك في دوامة خروجات وفسح وهدايا وسفر مع شريكتك، وتخيل كمان معايا إنك قاعد في اجتماع شغل مهم وفجأة رن تليفونك وانت قمت من مكانك وكلك إحراج من رئيس مجلس الإدارة وأول لما ترد على التليفون تلاقي شريكتك بتقولك " يا بيبي أنا عايزة آكل أيس كريم وايت شوكولات وخايفة الدايت يبوز تفتكر آكل ولا بلاش؟".
هتعمل إللي انت عايزه في الوقت إللي تختاره
وانت مش مرتبط وطقت في دماغك تروح ديسكو مع أصحابك، هتلاقي نفسك بتاخد القرار بدون تفكير سواء نعم أو لا، ولكن في حالة ارتباطك لازم ترجع للشاويش إللي واقفلك على الواحدة، ومش ممكن تعمل إللي انت عاوزه في الوقت إللي تختاره، فشريكتك لازم تمضي بالرفض أو بالرفض - قصدي أو بالموافقة – على قراراتك، وهتلاقي نفسك متكتف على طول وكل ما تقولها على اقتراح هتلاقيها بتقولك "خلاص ياسيدي نعمل الموضوع ده سوا وآجي معاك".
البحلقة بدون تأنيب ضمير
كل صاروخ أرض جو بتبحلق فيه وانت ماشي في الشارع هيحسسك بتأنيب ضمير لأنك بتخون شريكتك بالنظر لغيرها، وهتلاقي صورتها طالعة في دماغك فجأة وتخليك تبطل أحلام وتخيلات مع الصاروخ إللي ماشي قدامك، ولكن لو انت مش مرتبط هتلاقي نفسك بتبص هنا وبتعاين هناك ومقضيها براحتك بدون مقارنات وحسرة وندم على قرار ارتباطك.
ستصبح مليونيرا
كلامنا ده مش هزار ده بجد، فكر كدة واحسب كل شلن دفعته في الارتباط من خروجات ومواصلات وهدايا وتليفونات وملابس وهدايا عيد الأم وزيارات لأهلها هتلاقي إنك لو وفرت كل الكلام ده كان زمانك مليونير.
ستعرف معنى الصفاء
ربما تقول الآن "وهل الحب هو مضاد للصفاء؟" سنقول لك نعم فهو سيجعلك في حالة تفكير دائم، وحتى لو كان هذا التفكير إيجابي وسعيد إلا أنه تفكير وتعكير صفو الهدوء ومضاد لحالة الطناش والتنفيض الجميلة التي نود أن نعيشها للحظات.
"إيه ده ؟!! انت مش مرتبط؟!!!" هذه الجملة كثيرا ما تقال لك بدهشة تحرجك حينما تقول أنه لست مرتبطا بفتاة، وكأن المفروض عليك أن ترتبط أول ما تاخد الاعدادية، فهم يعتبرون الحب مثل البطاقة "يجب أن يتم في سن 16 سنة".
ولكن يا عزيزي إليك 8 أسباب المقنعة لتبقى بعيدا عن فخ "الصحوبية والارتباط والحب".
ستتمكن من الاختيار الجيد
طول ما انت بعيد عن موضوع الصحوبية وربط حياتك بإنسانة من أول ما تعرفها، هتلاقي نفسك مرتاح في تقييم كل فتاة أمامك، وهتاخد راحتك في الاختيار بدون تسرع.
ستركز في مهنتك
تخيل كدة انك مرتبط وطول النهار تليفونات وزن وخنقة، بالتالي عمرك ما هتركز في شغلك ولا هتضيف جديد لنفسك ولا كورسات ولا اوفر تايم وهتلاقي نفسك في دوامة خروجات وفسح وهدايا وسفر مع شريكتك، وتخيل كمان معايا إنك قاعد في اجتماع شغل مهم وفجأة رن تليفونك وانت قمت من مكانك وكلك إحراج من رئيس مجلس الإدارة وأول لما ترد على التليفون تلاقي شريكتك بتقولك " يا بيبي أنا عايزة آكل أيس كريم وايت شوكولات وخايفة الدايت يبوز تفتكر آكل ولا بلاش؟".
هتعمل إللي انت عايزه في الوقت إللي تختاره
وانت مش مرتبط وطقت في دماغك تروح ديسكو مع أصحابك، هتلاقي نفسك بتاخد القرار بدون تفكير سواء نعم أو لا، ولكن في حالة ارتباطك لازم ترجع للشاويش إللي واقفلك على الواحدة، ومش ممكن تعمل إللي انت عاوزه في الوقت إللي تختاره، فشريكتك لازم تمضي بالرفض أو بالرفض - قصدي أو بالموافقة – على قراراتك، وهتلاقي نفسك متكتف على طول وكل ما تقولها على اقتراح هتلاقيها بتقولك "خلاص ياسيدي نعمل الموضوع ده سوا وآجي معاك".
البحلقة بدون تأنيب ضمير
كل صاروخ أرض جو بتبحلق فيه وانت ماشي في الشارع هيحسسك بتأنيب ضمير لأنك بتخون شريكتك بالنظر لغيرها، وهتلاقي صورتها طالعة في دماغك فجأة وتخليك تبطل أحلام وتخيلات مع الصاروخ إللي ماشي قدامك، ولكن لو انت مش مرتبط هتلاقي نفسك بتبص هنا وبتعاين هناك ومقضيها براحتك بدون مقارنات وحسرة وندم على قرار ارتباطك.
ستصبح مليونيرا
كلامنا ده مش هزار ده بجد، فكر كدة واحسب كل شلن دفعته في الارتباط من خروجات ومواصلات وهدايا وتليفونات وملابس وهدايا عيد الأم وزيارات لأهلها هتلاقي إنك لو وفرت كل الكلام ده كان زمانك مليونير.
ستعرف معنى الصفاء
ربما تقول الآن "وهل الحب هو مضاد للصفاء؟" سنقول لك نعم فهو سيجعلك في حالة تفكير دائم، وحتى لو كان هذا التفكير إيجابي وسعيد إلا أنه تفكير وتعكير صفو الهدوء ومضاد لحالة الطناش والتنفيض الجميلة التي نود أن نعيشها للحظات.